التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الأديب الجزائري الطاهر وطار في ذمة الله

رحل عشية هذا اليوم الأديب الجزائري الكبير "الطاهر وطار" (74 سنة) الذي يعدّ ظاهرة أدبية متفردة، بعد معاناة مزمنة مع المرض الذي قاومه بثبات على مدار أشهر طويلة

رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح الجنان وألهم ذويه الصبر
والسلوان.
آمين

تعليقات

  1. لقد توفيت وتركت وراءك بصمة الحق اختار
    الله لك موعد لوفاتك وهو ثاني يوم من رمضان المبارك ويتم دفنك يوم الجمعة المباركة
    انا لله وانا اليه راجعون....

    ردحذف
  2. انا لله وانا اليه راجعون

    ردحذف
  3. رحمة الله و أسكنة فسيح جناتة
    بصراحة مدونتك راااائعة و فريدة
    من نوعها وأرجوا ان تتقبل مرورى
    تحياتى لك

    ردحذف
  4. إن لله و إن اليه راجعون.
    جفرا، مغربية، سلسبيل
    شكرا على مروركن
    مودتي

    ردحذف
  5. تغمده الله برحمته الواسعة
    وبارك الله فيك أخي الكريم ورمضام كريم

    ردحذف
  6. الله يغفرله ويرحمه ويسكنه الجنه
    والشهر عليك مبارك اخي =)

    ردحذف
  7. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
    رحمة الله رحمة واسعة و اسكنه فسيح جناته

    ردحذف
  8. رحمه الله و أسكنه فسيح الجنان.
    مبارك عليك الشهر أخي

    ردحذف
  9. السلام عليكم
    من الجميل أن نرى من يذكر أحد الادباء في مدونته ، حتى ولو كان نعيا ، بارك الله فيك ياأخي.
    رحم الله أديبنا الكبير رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.
    وتقبل تحياتي.

    ردحذف
  10. الله يرحمه

    شكرا لمرورك وزيارتك ليا

    وكل سنه وحضرتك طيب

    رمضان كريم

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصص قصيرة جدا

إدواردو غاليانو* ترجمة: أسامة أسبر العالم صعد رجل من بلدة نيغوا، الواقعة على الساحل الكولومبي، إلى السماء. حين عاد وصف رحلته، وروى كيف تأمل الحياة البشرية من مكان مرتفع. قال: نحن بحرٌ من ألسنةِ اللهب الصغيرة. أضاف: العالم كومةُ من البشر، بحر من ألسنة اللهب الصغيرة. كل شخص يشع بضوئه الخاص وليس هناك لسانا لهب متشابهان. ثمة ألسنة لهب كبيرة وأخرى صغيرة من جميع الألوان. ألسنة لهب بعض البشر هادئة بحيث لا تتأجج حين تهب الريح، بينما يمتلك آخرون ألسنة لهب وحشية تملأ الجو بالشرار. بعض ألسنة اللهب الغبية لا تحرق ولا تضيء، لكن ثمة أخرى تفيض بلهب الحياة بحيث أنك لا تستطيع أن تنظر إليها دون أن ترف عيناك، وإذا اقتربت منها تضيئك.   العنب والخمر على فراش الموت، تحدث رجل يعمل في الكروم في أذن مرسليا. قبل أن يموت كشف السر هامساً: "إن العنب مصنوع من الخمر." هذا ما روته لي مارسيلا بيريث-سيلبا، وبعدها فكرتُ: إذا كان العنب مصنوعاً من الخمر، فربما نكون الكلمات التي تروي من نحن. فن للأطفال كانت تجلس على كرسي مرتفع أمام صحن من الحساء على مستوى العين. أنفها مجعد، أسنانها محكمة الإغلاق، وذراعاها

EL TIEMPO ENTRE COSTURAS

رواية اسبانية بنكهة مغربية أصبحت رواية الأديبة الإسبانية ماريا دوينياس "الوقت بين ثنايا الغرز"، التي تدور أحداثها في مدينة طنجة المغربية، إلى ظاهرة حقيقية حيث حققت مبيعات تجاوزت المليون نسخة، كما ترجمت لعدة لغات بينها الإنجليزية والألمانية كما تحولت إلى مسلسل تليفزيوني ضخم، سوف يبدأ عرضه مطلع 2012. وامتد نجاح الرواية ليتجاوز حدود إسبانيا حيث من المقرر أن تظهر ترجمتها الإنجليزية في الولايات المتحدة في نوفمبر المقبل، وفي نفس الشهر سوف يتم تكريم المؤلفة، في معرض جوادالاخارا الدولي للكتاب في المكسيك. وفي تصريحات لوكالة (إفي) قالت الأديبة دوينياس "أنا سعيدة لكل هذا النجاح الذي حققته الرواية، لأنه يؤكد أنها تتناول أحداثا ذات طبيعة كونية. تدور أحداث الرواية حول سيرا كيروجا، مصممة أزياء شابة، تضطر لمغادرة مدريد، بحثا عن حبيب مجهول، إلى أن تعثر عليه في مدينة طنجة التي كانت واقعة في تلك الأثناء تحت الاحتلال الإسباني، ويحاولان الاستقرار هناك. ومرة أخرى تجد سيرا نفسها مضطرة للرحيل إلى تطوان، والتي كانت أيضا تحت الاحتلال الإسباني (1902-1956)، هربا من الديون والشعور بالو

المترجمة بثينة الإبراهيم: الترجمة تقاوم القبح وتدخلنا غابة الكلمات

علي سعيد جريدة الرياض بالنسبة لبثينة الإبراهيم، الترجمة بمثابة مزاولة الرياضة اليومية. المترجمة السورية المقيمة في الكويت، احتفى بها متابعوها على شبكات التواصل لاتمام عامها الأول في نشر مقاطع أدبية واظبت على ترجمتها ونشرها كل صباح، إلى جانب استمرار مترجمة (أشباهنا في العالم) في رفد المكتبة بالأعمال التي نقلتها إلى العربية. عن تجربة الترجمة اليومية، تقول بثينة الإبراهيم: "كان أول مقطع أترجمه منفصلًا –أعني دون أن يكون في مقال أو عمل كامل- في شهر يونيو من العام الماضي، كنت أقرأ رواية لخابيير مارياس وأعجبتني عدة مقاطع من الرواية، كان أولها ذاك الذي يصف فيه يدي امرأة تجلس أمامه في القطار، لم يكن هناك خطة مسبقة لهذا، كان الأمر بسيطًا جدًا في حينها". وحول مسألة الالتزام في الترجمة اليومية، وأهميته على المترجم من حيث تطوير الأدوات وصقل التجربة، تقول الإبراهيم: "ربما لا يلتزم كل المترجمين بترجمة يومية، إلا لو كانوا مرتبطين بأعمال يودون إنجازها سريعًا، لكن من تجربتي الشخصية؛ أجد أنها لا تختلف أبدًا عن ممارسة التمارين الرياضية يوميًا، كلاهما تصقل العضلات والمهارات&q